Everything about إدارة الموارد البشرية الحديثة
Everything about إدارة الموارد البشرية الحديثة
Blog Article
إن جودة الموارد البشرية ومساهمتها في المنظمة تحدد أدائها، وبالتالي نجاحها.
عرض جميع المنشورات الرئيسية الإدارة الحديثة للموارد البشرية: دليل المدرّب الأمانة التنفيذية
مدراء الخطوط؛ جميع المديرين المسؤولين عن الناس هم مديرو الموارد البشرية
يمكن للشركة تطوير ميزة تنافسية من خلال مهارات وكفاءات موظفيها.
التعاون الفني الشركاء المانحون منصة التعاون الإقليمي للاتصال
لصياغة وتنفيذ هذه الاستراتيجيات، هناك حاجة إلى استراتيجيات مناسبة لإدارة الموارد البشرية.
التدريب والتطوير: أوجه التشابه والاختلاف في إدارة الموارد البشرية
توفير أفضل تجربة عمل للموظفين عامل حيوي من عوامل ارتفاع إنتاجيتهم وتطور أدائهم بشكل مستمر، وهذا يتحقق إذا اتخذت إدارة الموارد البشرية عدد من الإجراءات من بينها تطوير بيئة العمل لتكون مُحفزة لهم على العمل بكفاءة.
لتحقيق التكامل الكامل، لا ينبغي أن يكون لدى مديري الموارد البشرية القدرة على التأثير على تطوير واختيار المعلومات المستخدمة في صنع القرار فحسب، بل يجب أن تكون لديهم أيضًا القدرة على التأثير على عملية صنع القرار.
تغير الاسم التقليدي لشيء يُشعر موظفين الموارد البشرية بالتغيير ويجعلهم يعتقدون أن عملهم أكثر أهمية وأكبر من العمليات اليومية الروتينية، أيضا هذا يُشعر الموظفين بالشركة ككل بالتغيير.[١]
وتتسم هذه الدراسة بتناولها لنقاط بحثية متعددة؛ ما يضمن الحصول على رؤية شاملة وواضحة لموضوع البحث.»
عند النظر في أهداف إدارة الموارد البشرية الاستراتيجية، من الضروري النظر في كيفية مراعاة استراتيجيات الموارد البشرية لمصالح جميع أصحاب المصلحة في المنظمة: الموظفون بشكل عام والمالكين والإدارة.
نشرت دائرة الموارد البشرية تقريراً موجزاً حول نتائج الدراسة التي اعتمدت في تنفيذها على المنهجين الكمي اضغط هنا والنوعي لبحث تطور إدارة الموارد البشرية في ظل عوامل ومحركات رئيسية مثل العولمة والظروف الاقتصادية المتغيرة، إلى جانب مواكبة التطور التكنولوجي المتسارع.
يحاول هذا الكتاب وكمحاولة تطبيقية التصدي لحالة الإغفال واللاتفعيل لدور طاقات الموارد البشرية المؤهلة التي إذا ما توفرت أساليب الإدارة العلمية لزجها الفاعل في تلبية إحتياجات مشروعات التنمية في ليبيا كقوة بشرية فاعلة أمكن تحقيق تنمية قومية شاملة حيث وبالرغم مما انفق من مبالغ هائلة طيلة السنوات الماضية على مشروعات التنمية في مختلف القطاعات (والتي يشكل قطاع التصنيع جزءاً مهماً منها) عبر جميع خطط التنمية الطموحة التي بدأت منذ أوائل سبعينيات القرن الماضي، التي كان لتنمية الموارد البشرية نصيباً منها إبتداءاً من الأنفاق على التعليم في مختلف المراحل، وبرامج التدريب لمختلف القطاعات، إضافة إلى ما خصص من مناهج إستثمارية لتطوير البنية التعليمية ممثلة بالتوسع في توقيع الجامعات والأنفاق على البعثات التعليمية، سواء بمجال الدراسات الأكاديمية لنيل الشهادات العليا أو البعثات التخصصية الأخرى لمختلف القطاعات التنموية، مما نتج عنه خلق قوة عمل كبيرة في معظم التخصصات، وأصبحت المصدر الرئيسي لسد إحتياجات مختلف مشروعات التنمية من القوة البشرية الفاعلة والتي كان يؤمل منها تحقيق الأهداف التنموية الطموحة لهذه المشروعات العملاقة.